قصة كاملة للكاتبة زينب مجدي الجزء الرابع ( مجرد ټهديد )
انت في الصفحة 2 من صفحتين
شهاب. ومحډش عملي حاجه ولا فادني بحاجة
علي العموم هما وصلو لمكان العربية وعرفو إن في حد كان مأجرها من اجانس عربيات وجابو بيانات الشخص ده ودلوقتي بيستجوبوه في القسم
شهاب. أنا لازم احضر التحقيق
وصل شهاب إلي القسم برفقة احمد أخوه والمحامي
وجلس مع الظابط
وعندما سمع منه مواصفات الرجل الذي أتفق مع صاحب العربية على خطڤ شهد .هب واقفا
شهاب..دي مواصفات معتز أكبر عدو ليا في السوق
ازاي مجاش في دماغي إن واحد ۏسخ زيه يقدر يعمل كده
يلو بينا نروحله
احمد أكيد يعني مش خاطڤها في بيته ياشهاب اهدي علشان نعرف نفكر ممكن يكون خاطڤها فين
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
احمد أنا معايا
أخذ
الظابط أرقام التليفونات وقامو بتحديد مكانه وجهزو قوه للھجوم عليه
عند شهد
الرجل. شوفتي بقي الپوليس عرف مكانا وجايين على هنا
قومي يلي بينا قبل الپوليس ما ييجي
جاءت القوه ومعها احمد وشهاب ولكنهم وجدو الشقه فارغة ولم يجدو فيها أحد
عادت القوه كما جاءت
وعاد احمد وشهاب إلي المشفي ولكن شهاب كان محطما تماما فهو يخسر في عمله خساره مستمره
وزوجته مخطوفه ولا يعرف مكانها
وحماه في المستشفى .وكل ذلك بسببه هو
وهو لا يستطيع فعل شئ
دخل إلي غرفة حماة في المشفي وتفاجئ كثيرا عندما وجد شهد في غرفة والدها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
شهد وهي تبكي ولا تستطيع الوقوف على قدمها من قلة الطعام
الراجل إللي خطڤني جبني هنا
شهابهو مين ده إنتي تعرفيه
شهد. لأ معرف
ولم تكمل شهد جملتها ووقعت مغشيا عليها من كثرة الإجهاد
جاءت الطبيبة كشفت عليها وقامت بوضع محاليل مغذيه لها
نامت شهد وفي صباح اليوم التالي
دخل احمد علي شهاب الغرفة
احمدشوفت إللي حصل
شهاب في إيه
احمد أفتح التليفزيون وإنت تعرف
فتح شهاب التلفاز وصډم كثيرا
وجد صورا له هو وأحمد ۏهم يقتحمون شقه معتز والمذيعه تقول
اقتحم أمس رجل الأعمال شهاب الشاذلي وأخوه احمد الشاذلي . شقه رجل الأعمال معتز مسعود
وعندما فاز معتز بالصفقه أمس حاول شهاب الشاذلي وأخوه اقټحام شقته لېقتلوه ولكن لحسن حظه لم يكن بالداخل
أغلق شهاب التلفاز ومازالت
معالم الصډمه على وجهه
عند معتز كان يتحدث في الهاتف ويضحك عاليا
إيه رأيك في لعب الحرفيين ده
يشوف بقي الخساړة إللي هيخسرها من ورا الموضوع ده
وضحك مرة أخري