رواية راائعة للكاتبة زهرة الربيع مكتملة ( سجينه بڼار الهوي )
شاف بشرى والشرطه قابضه عليها
وائل وقع التليفون من ايده من شدة الصدمه ودموعه وقعت من عنيه
واحد صاحبو قال احموائل انت كويس
وائل قال بتوهانلااكيد لاواخد التليفون وطلع وهو مش شايف قدامو من كتر الڠضب
عند بشرى كانت جهزت وبقت عروسه زي القمر وكل اصحابهاوقرايبها معها بيزغرطوو ومبسوطين الا بشرى كانت حزينه جدا
في اللحظه دي دخل وائل پغضب شديد ومن غير استئذان وبصلها بدموع وڠضب وحط الفيديو قدامها وقال بعصبيه ايه دهها ايه ده
سجينه_بنار_الهوى
حط الفيديو قدامها وقال بعصبيه ايه دهها ايه ده
بشرى اتسعت عنيها وهيه بتبص للفيديو بزهول ونزلت دموعها وبصتلو وقالتاناانا مظلومه انا كنت
بس قاطعها وقال بزعيق وصوت عاليكنتي ايهكنتي بتستغفليناكنتي مقضيها وكمان اتقبض عليكيوانا اقول وافقتي فجأه على جوازنا ليهبعد ما كنتي مطلعه عيني ومش قابله نقاش حتى طبعا عايزه تداري على فضحتكومين ممكن يشيل غير المغفل الي دايب فيكي مش كده
يمان جيه جري على صوتهم ودخل وقال بزهولفيه ايه بتزعق كده ليع
وائل قال پغضبفيه ده يا حضرة الظابطواكيد عندك علم بيه وادالو التليفون
يمان شاف الفيديو پغضب وحط ايده على جبينه واتنهد وقال بهدوءاتفضلو يا بنات استنو بره معلش
البنات خرجو كلهم وهما بيهمسو ويتودودو ويمان بص لوائل پغضب وقالازاي تتصرف كده قدام صحابها انت اتهبلت و
يمان قال پغضباخرس يا وائل فيه ايه دي بنت عمكده كمين اتعمل لها و
وائل رفع حواجبو بدهشه وقال يعني كنت عارفههه كنت عارف الفضايح دي وعايز تلبسهاليهو انا مش اخوكازاي تعمل فيا كدهازاي تورطني بالشكل ده
يمان قلق عليها وبص لاخوه پغضب وقالتعالى نتكلم بره انا هفهمك الي حصل
وائل بصلو پحده وقالمتفهمنيشانا فهمت لوحديالهانم وافقت بيا لانها اتفضحتواخويا الغالي عايز يصون سمعتنا على حساب اخوه بس انا
مش