اسكريبت اسميته عمار مكتملة بقلم الكاتبه المبدعة ولاء عمر

حلوة تشبهها .
حبيب عينيا والله.
أخويا اللي ليا.
أنا أختك.
عادي عادي كله واحد.
ريمان.
نعم يا بابا.
كنتي وحشاني.
أنا آسفة يا بابا.
على إيه 
إني كنت ظالماكم.
كنتي شايفه من بعيد ولما قربتي حبيبتنا صح
قالها وهو بيضحك بصيت في الأرض وأنا برد عليه أيوا.
تعالي بقى في حضڼي علشان كنتي واحشاني  .
شقة عمي كانت تحتينا على طول كنت بروح أوقات كتير هناك أقعد مع مرات عمي معلش بقى أنا إنسانة بتأخد على الناس بسرعة وكل مرة بقرر أعتزل العالم والبشر بتعرف على تلات اربع البشرية.
مرات عمي يا مرات عمي 
هي مش كانت أولاد عمي يا ولاد عمي!
 لاء يا ست أنا قررت اغيرها علشانك.
 والله يا ريمان أنت من ساعة ما جيتي وأنت مالية عليا المكان.
 مرات عمي حياتي الحمد لله يارب إني وقعت في عيلة طيبة ياه دا أنا كنت ظالماكم.
 حلوين لما قربتي
 عسلين.
 كلنا ولا حد معين
مرات عمي كانت بتسأل وأنا حسيت إنها فهمت دماغي ضحكت وأنا بقول كلكم كلكم.
قمة الاحراج والله يا مرات عمي أبغي أقولك إني ماحدش سكر قد ابنك وحلاوته وغمازته وطريقة كلامه السكر دي ورموشه ولا احم لاء إحنا ملناش دعوة.
كان نفسي أحس إنه واخد باله من إني عايشه معاه على الكوكب ولكني بحس إنه مش واخد باله مني.
خلصت قعدتي معاها وقررت أنزل أشتري كان رواية بما إن بقالي فترة مش بقرأ كنت بعدي الطريق وفجأة خبطت في موتوسيكل مكنة وقعت على دراعي حسيت إن وكإنه بيتخلع من مكانه اللي خبطني مشي ومفكرش يوقف ۏجع إيدي كل مابيروح بيزيد قعدت أعيط ومكنتش عارفه أقف طلع فوق وأنا عمالة أعيط خبطت في عمار.
ريمان مالك بټعيطي ليه حد عمل لك حاجة 
كنت عمالة أعيط وبحاول أتكلم في حد كان معدي الطريق سريع وخبطني في دراعي ومش قادرة احركه.
نادي على بابا ومسكني من دراعي السليم وركبنا العربية بابا 
ركب جنبي وكان مخضوض وخاېف عليا اخدني في حضنه وقعدت أعيط وصلنا المستشفى والحمد لله كان كسر بس مش خطېر لهفة بابا عليا وخوفه عليا هو وعمار دي حسيتها عندي بالدنيا.
أنت متأكدة إنك كويسة يعني أنت أفضل دلوقتي 
أيوا والله يا عمار.
طيب كنتي نازلة ليه
كنت عايزه أجيب كام رواية من المكتبة.
وصلنا البيت كانوا كلهم مستنينا على السلم جريت عليا ماما نرجس وهي ملهوفة وأخدتني بالحضن وهي بتطبطب عليا أنا خۏفت عليكي أوي كدا تخضينا عليكي
شدني أدريس وهو كمان بيأخدني في حضنه وبيهزر كدا مين هيعمل لي الكيكة وأنت تعبانة
والله أنت بارد.
حبيبي تسلم يا غالي.
إدريس بيتعامل معايا كإني أخوه مش أخته ابسلوتلي بس دا لايمنع إنه بقى الضهر
بحق وحقيقي بېخاف أنزل لوحدي وبيحب يضحك ويهزر معايا وبيغير عليا لو حد بص لي لاء طلع جيش الواد.
تعالي يا خيتي تعالي بالحضن يا بت أبوي موتينا من الجلج عليكي.
ورد يا حبيبتي أنت لسة مخلصة مسلسل صعيدي صح
الصراحة آه.
نزلت مرات عمي هي وعمي واطمنو وطلعنا كلنا فوق دخلت ماما نرجس المطبخ وبدأت تجهز أكل وتطبخ ودخلت أنا الاوضة ونمت زي ما أنا 
ريمان يلا أنا جهزت الأكل ويلا علشان تأكلي.
رديت عليها وأنا نائمة مش هقدر ءأكل.
مفيش الكلام دا أنت محتاجة تتغذي علشان الكسر وعلشان علاجك يلا قومي.
صدقيني مش هقدر.
قولت يلا أهم حاجة أكلك.
ماما نرجس كانت بتهتم بأكلي وآه ماما كنت خاېفة تطلع مش بتحبني طلعت أحن واحدة في الدنيا اطيبهم مراتات الأب مطلعوش أشرار زي مرات أبو سندريلا دي طلعت حنينة.
تاني يوم صحيت كالعادة على صوت ورد وهي بتصحيني ريمان قومي بسرعة.
ليه يا منبع البرود.
عمار برا وجاي يسأل عليكي.
بلاش توتر جاي ليه
ما قولنا علشان يسأل عليكي.
طيب خلاص ساعديني ألبس الإسدال.
عيوني لأجل عيونك.
طلعت وسلمت عليه لقيته بيمد إيده بشنطة بصيت له بإستفهام رد عليا بابتسامة وهو بيقول كان نفسك في روايات فأنا نزلت جبتهملك أتمنى يعجبوكي.
أوه ماي جاض صدمة حد جاب لي روايات ومش أي حد دا عمار الولا اللي بدأت أحبه حسيتني متوترة ش. شكرا أتمنى ما أكونش تعبتك وشكرا على وقفتك معانا امبارح.
ملحقش يرد لأن تيتا وجدو كانوا جم ومرات عمي وعمي كانوا معاهم قومت وسلمت عليهم وطلع بابا وماما نرجس وورد وإدريس واتجمعنا كلنا وبكدا أنا إتأكدت من إن كلام تيتا صح وإن راحتي كانت في قربهم.
بمناسبة تجمعنا يا عمي أنا حابب أطلب ايد ريمان.
قالها عمار دا يا أجمل مفاجأة ويا أجمل طلب.
رد عليه بابا والله الرأي رأي العروسة.
في حد يطلب ايد واحدة وهي مکسورة طيب استنوا افك الجبيرة.
ميهمش.
بابا بتكلم جد.
إتكلم عمار ياستي خير البر عاجله موافقة.
موافقة.
نهاية الحدوتة كانت لطيفة والدار أصبح أمان..
وآتاري الدنيا فيها جميل وحلو عكس م تقالي وحظي الحلو مش ضايع وكان وياهم متشالي.