الأربعاء 18 ديسمبر 2024

رواية راائعة للكاتبة رحمة محمد مكتملة لجميع الاجزاء...( قدري انت )

انت في الصفحة 11 من 14 صفحات

موقع أيام نيوز


جاسر 
فهد بصلو بنظره خلت جاسر ېخاف اكتر واكتر ف.. فهد انا غلط سمحني ولا اقولك اقټلني احسن 
فهد ابتسم بخبث اقټلك عايز ټموت بالسهوله دي وفجأه اتغيرت ملامحو للڠضب دا انا هدوقك العڈاب الوان هخليك ټموت الف مره في اليوم وضړبو بالبوكس في وشو جنب عينو كدا
جاسر بۏجع ااااه 
فهد بص لراجل من رجالتو جهز الحقنه 

جاسر بستغراب حقنه اي يفهد! 
فهد مردش عليه والراجل قرب من جاسر وادلو حقنه في دراعو 
بعدها جاسر حس بدوخه شديده ومبقاش مركز ولا حاسس بحاجه حوليه
ريم پخوف فهد انت عملت اي 
فهد بخبث بدأ العقاپ وبص لنفس الراجل الي ادا الحقنه لجاسر تديلو جرعه الهيروين مرتين في اليوم وكل يوم تزيد اكتر فاهم 
الراجل بص في الأرض اوامرك يباشا
فهد بص لريم اما انتي بقا في انتي طالق 
ريم پخوف ودموع فهد انا بحبك 
فهد ضحك جامد والمفروض اخدك بالحضن دلوقتي اصبري بس عذابك لسه مجاش معادو 
وسابهم ومشي 
ريم بصوت عالي فهددد ي فهدددد متسبنيش هناا 
راجل من رجاله فهد قرب منها اخرسي بقا مش عايزين ازعاج 
وحط علي بوقها لازقه عشان متتكلمش تاني
فهد بعد ما خرج من العماره خد نفس عميق وطلعو تاني بۏجع انا اسف ي مازن انا السبب في موتك انا الي كنت واثق فيها بس خانتني وجز علي سنانه بس وعد هجبلك حقك منهم
رنيم كانت واقفه قدام المرايا وبصه لنفسها بحزن وكانت لابسه فستان ابيض ضيق ورقيق وحطه ميكب خفيف وكانت جميله اوي
والباب خبط ودخل يوسف عايز اتكلم معاكي شويه 
رنيم حولت تخبي حزنها وابتسمت تعالي ي يوسف انا كمان عايزه اتكلم معاك 
وقعدو علي السرير ماما كويسه ومصطفي وغرام واحمد وريناد 
يوسف كلهم كويسين ي رنيم ناقصنا انتي 
رنيم بصتلو بحزن وسكتت
يوسف پغضب انتي مش مجبره تتجوزي تعالي معايا ونروح ناخد ماما واخواتنا ونمشي نبعد عن ابوكي والشرقاوي وفهد وكمان انا واحمد ومصطفى كبرنا يعني هنشتغل وانتي هتكوني معانا وبص لعيونها نفس الحزن الي شوفتو لما اتجوزتي الشرقاوي تعالي معايا ي حبيبتي 
رنيم اتنهدت وابتسمت كبرت ي يوسف وبقيت عايز تشيل المسؤوليه بس مش هينفع ي حبيبي مش هينفع نمشي ونسيب بابا هو ابونا برضو وفهد كويس وهيخليني اجي اشوفكو مش زي الشرقاوي 
يوسف بس انتي زعلانه 
رنيم ابتسمت لا انت بس كنت وحشني وكمان هتمشي بكرا ومش هلحق اقعد معاك فعشان كدا زعلانه
فهد بعد فتره رجع علي القصر ومعاه المؤذون 
عفاف للمؤذون اتفضل ادخل الصالون 
فهد لعفاف رنيم فين 
عفاف ابتسمت جهزت يبني ونزله اهي 
ابو رنيم جه اهلا ي شيخنا وبص لفهد بفرحه ازيك ي جوز بنتي 
فهد بصلو بضيق وسكت 
ولقو رنيم نزله من علي السلم ويوسف وراها فهد اول ما شافها مشالش عينو من عليها من جمالها 
وفجأه رجليها اتنت و.. 
يتبع 
بقلمي رحمه محمد
روايه قدري انت 
البارت 11
بعد ما فهد جاب المؤذون شاف رنيم نزله علي السلم ويوسف وراها فهد اول ما شافها مشالش عينو من عليها من جمالها 
وفجأه رجليها اتنت و لسه هتقع كان فهد جري عليها ومسكها قبل ما تقع وبقت في حضنو 
وعينهم اقابلت 
فهد وهو سرحان في عيونها انتي كويسه 
رنيم رمشت كذا مره احمم ايوا ممكن تبعد 
فهد كشړ ابعد 
رنيم وهي بتبص بطرف عيونها اتجاه عفاف وباباها احمم بيبصو علينا سبني 
فهد بص نحيتهم وبعد بسرعه عن رنيم احمم يلا عشان المؤذون 
عفاف بضحك يلا يبني 
ابو رنيم يلا ي جوز بنتي 
رنيم بصتلو بحزن وبصت ليوسف الي ابتسم ليها عشان يحسسها بالامان 
فهد مد ايدو لرنيم يلا 
رنيم مسكت ايدو ومشيت معاه 
المؤذون كتب الكتاب خلاص ورنيم بقت مدام رنيم فهد الاسويطي
ريم پغضب انت الي غبي كنت فاكر ان فهد مش هيعرف ان انت السبب ورا كل كدا 
جاسر احنا لازم نهرب من هنا 
ريم مستحيل نعرف انت متعرفش فهد لما بيغضب من حاجه بيعمل
اي.. ھيقتلنا في اي وقت 
وفجاه ظهر قدامهم شخص من رجالة فهد وكان في ايدو حقنه
جاسر پغضب وهو بيتحرك علي
 

10  11  12 

انت في الصفحة 11 من 14 صفحات