رواية راائعة للكاتبة كوكي سامح مكتملة بعنوان ( خطيئة أمي )
انت في الصفحة 2 من صفحتين
كنت مضايقه !!
انا فى مصېبه حرفيا كفايه عليه ماما
واللى مخبياه وقفلت معاه بعد ما رفضت الرجوع .
لقيت ماما بتجرى على الحمام وسمعت صوتها بترجع جامد وعملت نفسى مش واخده بالى ولما بابا قام من
النوم لقيته بيكلمنى وبيقول ان شايف ماما تعبانه وياريت اخف عليها شغل البيت شويه !!
انا سمعته وقولت حاضر ودخلت المطبخ احضر فطار ولما خلصت حضرت السفره وسألت ماما
عليها وكانت حركاتها غريبه ساكته خالص عكس طبيعتها تماما !!
اخدت لقمه بيض ومديت ايدى علشان تاكل
زقت ايدى وقالت ايه القرف ده !! وقامت تجرى ترجع فى الحمام
ياريت تخفى شغل البيت عنها .
فضلت ابص على بابا وهو صعبان عليه اصل بابا مريض قلب وكان
عامل عمليه كبيره والدكتور مانعه من اى علاقه جنسيه لمده سنه لان المجهود مش كويس علشانه .
وطبعا بحكم عمره
هو أكبر من ماما ب 15 سنه وكان على طول حزين لما عينه تيجى فى عينها كان بيحس بالتقصير معاها اكمنها حلوة وميبنش عليها سن !!
طيب مين ولو فى العماره مش
معقول العريس ده لسه متجوز وكمان أصغر منها
بكتير وبرضه مش معقول الراجل الكبير اومال
مين انا هتجنن يا ترى ماما وراها ايه ومين
ده اللى فى العماره كانت عنده..
وبعد مرور ساعات بابا دخل نام بعد المغرب شويه
صړيخ ابن يومين ما كل واحد فى حاله
وانا قاعده فى اوضتى وبفكر وحاسه انى ھموت من التفكير وفجأه سمعت صوت باب الشقه بيتفتح خرجت بسرررعه من الاوضه وشوفت ماما
خرجت وهى بتتسحب وقفلت الباب وراها
يمكن اكون فرحت علشان قربت اوصل واعرف مين ده اللى ماما فضلته على بابا المړيض .
بس فى نفس الوقت قلبى وجعنى اوى لأن شكى كله طلع فى محله وفعلا فى حد فى العمارة هى ليها علاقة بيه !!
وفتحت الاوضه وفتحت كبس الكهرباء ودخلت
يتبع
لو عجباكم هكملها
باقي الاجزاء مثيره جدا ومشووقة تابعوها