رواية راائعة للكاتبة آلاء حسني مكتملة لجميع الاجزاء...( أنت حياتي )
بس هتهولى في طلبيه لوحده آدم طلع تلفونه يطلب الاكل عمار قرب من روان ازيك يا روان عامله اي روان الحمدلله كويس يا باشا مهندس عمار عمار لا فكك من كلام آدم الاهبل دا انتى زي اختى الصغيره.... عمار وبس روان ابتسمت بخجل حاضر عمار
والمتخلف دا عامل معاكى اي روان ضحكت شرير اوى وبيزعقلي وكل شويه قومى ذاكرى متكلميش دا مترحيش عند دا عمار هو بيحبك علشان كدا بېخاف عليكى روان ابتسمت آدم اخويا الكبير وعمرى ما ازعل منه عمار ايتسم بسخريه اخوكى اااه آدم جه عليهم بتقوله ايه عمار وهو طالع خلص اكلك وشوف شغلك يا اخوها الكبير... وكمل بهمس... بعد ما الواد دفع ډم قلبه في الكباب يتقله اخوى الكبير جوه آدم بص لروان انتى قلتليه اي روان مقلتش حاجه آدم طيب و مترغيش مع رجاله كتير بعد كدا... اقعدى ذاكرى لحد الاكل ما يوصل روان بس دا صحبك حتى صحبك مش واثق فيه آدم مين قال طبعا عمار دا اخويا مش صحبي بس ولو حصلت حاجه اول واحد هفكر اوصيه عليكي هو عمار بس برضو مارغيش مع اي راجل سوا عمار او غيره روان حاضر آدم يلا ذاكرى شويه قبل الدرس... عندك كام درس روان تلاته آدم انا هبقا اجى اخدك بليل بليل في عربية آدم روان قاعده جنبه بتبص بتركيز شديد في الورق الى معاها آدم مسك ايدها علشان تنتبه ليه كفايه لما تروحى وتتعشي خدى دش كدا وكملى روان سحبت ايدها بخجل علشان بس منسهمش آدم لا مش هتنسيهم حتى لو نستيهم انا معاكى وهذكرلك... آدم وقف العربيه... يلا روان و آدم طلعوا سوا ولما طلعوا اتفجاوء بأم روان روان ماما آدم جايه تعملى اي ام روان جيه اقعد في شقة جوزي يومين ولا هتحرمها عليا كمان يا سي آدم آدم بسخريه
تقعدى في شقة جوزك يومين ولا جوزك التانى ترضك ام روان مش هرد عليك... روان تاعلى
نامى مع امك يا حبيبتي النهارده بما
انى هنا اهو
