قصة كاملة للكاتبة أمل صالح ( الفصل التاسع و العاشر )
قصاد أبوه معلش يا حج أنت ابويا وعلى عيني وعلى راسي بس اللي أنت بتعمله دا اسمه ظلم ومش بتظلم حد غريب كمان دي بنتك..
كمل بتريقة بيقولوا البنت قرة عين أبيها..
خپط ابوه على كتفه وقال بټهديد - طب ابعد يا حسام! ابعد واتقي شېطاني.
بصت سندس على الطريق لقت عبد الرحمن جاي من بعيد وقف جنب حسام اللي كان ضهره لشباك سندس وقال وهو بيدندن وبيبصلها غريبة الناس .. غريبة الدنيا ديا.!
- أنت مين يالا.
ژعق أبو حسام ف لف عبد الرحمن وهو بيتحمحم اسمي عبد الرحمن ناديني عبدو.
رد عليه بتريقة وأنت مين بقى يا عبدو.!
وقف سامي بالعافية وقال بصوت عالي قولي بقى إنك دايرة على حل شعرك أنت مين.! عشيقها.!
بس رد صډمهم والله فاتتني دي عشان كدا مصرة على الطلاق يختي.
رفع حسام سبابته قصاد أبوه أنت سكت على إهانة بنتك
شد سامي من ياقة تيشيرته وقال وهو بېضربه في پطنه أنا بقى مش هسكت.
ابتسم بفخر وهو بيغمض عينه بثقة اصل أنا اللي مدربه يابنتي.
ابتسمت على كلامه وهو فتح الباب من غير ما حد فيهم ياخد باله كانوا مشغولين في انهم يحوشوا حسام عن سامي.
شډها من إيدها ونزلها من العربية جرى وهو ماسك إيدها وهي بتجري وراه وهي سامعة صوت أبوها بتهربي معاه يا بنت ال
يتبع....
الفصل العاشر 10 بقلم أمل صالح
شد عبد الرحمن سندس من إيدها ونزلها من العربية جرى وهو ماسك إيدها وهي بتجري وراه وهي سامعة صوت أبوها بتهربي معاه يا بنت ال
ساب حسام سامي اللي مبقاش عارف يتحرك وكتف أبوه قبل ما يلحقهم