رواية راائعة للكاتبة مي جاد الله مكتملة لجميع فصول... ( خادمة قلبي )
ومڼهارة ألحقي ياسعاد محمد عمل........بټعيط
سعاد ماله يابت
نيرة عمل حدثه
سعاد في مستشفى ايه
نيرة بيقولو علي أخر الشارع ألي عندك
سعاد طب سلام أنا رايحالوا
سعاد لو سمحتي في هنا أوضه بأسم محمد سليمان
الممرضه ايوا يافندم أوضه ٢٠٢ حضرتك أخته
سعاد ايوا المبلغ كام
الممرضه ٣٠٠٠
سعاد فتحت الباب ودخلت قعدت ټعيط جنب محمد وتقولوا قوم انت كويس كفايه ماما وبابا ماتوا قوم عشان خاطري يامحمد
نيرة دخلت عليها وحضنتها وهم بيعيطوا
نيرة يلا ياولا قوم انت إن شاء الله تعالى مش ھتموت انت هتبقي كويس ياحبيبي قوم عشان خاطري
وفجأة يقوم محمد بتعب
نيرة بعياط ومڼهارة قام ياسعاد
محمد ايه ألي حصل
نيرة بضحك بقي تقفل في وشي السكه
محمد بضحكه وهو حاضن أخواته معلش حقوكوا عليا بس أنا عايز أروح بيتي
روحوا وفتحت سارة الباب
محمد بيبصلها أتلقاها هيه بس ألي بتشتغل في الشقه هيه وبنت تانيه بس
محمد وهوه داخل مع أخواته اومال فين باقي الخدامات
محمد بحدة أحكي
سارة. اصل كلهم قالوا أنهم مش مستحملين المعامله ومشوا إلا أنا وسهير
محمد بزعيق ويمشوا من غير ميقولولي ليلتهم سودا
نيرة أهدي بس يامحمد كده وأدخل أستريح
نيرة يلا يابت حضري لمحمد الاكل
محمد نيرة متزعقيش فهمه
سعاد. خلاص يلا أدخل وانتي يانيرة ايه ده بقولك ياسارة ممكن تحيبيلوا الأكل
قعد في الأوضه ونيرة قالتلوا أنا هعقد معاك وانتي ياسعاد روحي عشان عيالك
محمد انا مش عايزكوا أنا هعرف أعمل كل حاجه
سعاد مسكت شنطتها وحضنت أخوها وقالتله أنا همش أنا وأختك نيرة عشان انت ألي في دماغك بتعمله
محمد. سلام
جات سارة وهما مشيين. انتوا هتمشوا.
سعاد اه ياحبيبتي خدي بالك منه انتي وسهير
حطت الأكل والقهوة علي الكميدينوا
محمد وهيه خارجه سارة.........
يتبع .
تفاعل عشان أنزل الجزي الرابع هيكون جامد
خادمةقلبي ٤
محمد وهيه خارجه سارة أنا أسف حقك عليا
سارة بضحكه عادي انا مش زعلانه
وفجأة دخلت عليهم وحده وتبقي رحمة اخت هشام ابن عم محمد
محمد بيبعدها
ويدخل هشام ويشوف سارة
وفجأة سارة تبص لرحمه وهشام پصدمه
بس بتحس بغيرة أول ناتشوف رحمه قدامها بتقرب من محمد
وكانت هتطلع من الاوضه بس مسكها هشام من أيدها
فجأة بصتله سارة وبدأت تزعق
وتقله سيب ايدي
يقوم محمد وميكنش قادر يمشي بس مسك هشام وضربوا بالقلم
قام هشام وقع محمد علي الأرض
رحمه ليه كده يا هشام
وتجري علي محمد عشان تقومه بس هوا مكنش قادر
هشام بيبص لسارة فتقوم سارة تجري تقف عند محمد وتحاول تقومه ويقوم معاها وميرداش يقوم مع رحمه
رحمه متكلمنيش تاني باحموا
هشام بيقرب مني وكان محمد واقف وانا سنداه
وكان هيمسك ايدي ولكن ضربه محمد وقاله متقربش من مراتي
هشام بعصبيه مراتك
ورحمه پصدمه قبل ماتمشي مراتك
طب وانا ايه
تقوم ممثله وجرت برا
هشام انت كده
اخت حاجه مش بتاعتك
محمد هيه اصلا مش بتاعتك وأنا فولتلك مراتي
هشام متبقاش تزعل بقي يامحمد
مشي هشام ورحمه
وكانت سارة مڼهارة علي الأرض
قعد محمد علي السرير وقولي أنا أسف اني قولت كده
سارة وهيه بتمسح دموعها أنا ألي مزعلني انه مسك ايدي
محمد بحنيه اوعدك هندمهولك
ويسمعوا آذان العصر
سارة أنا هروح أصلي
صحيح انت مش هتصلي
محمد يتردد لأ
سارة طب أيه رأيك تبدأ تصلي من النهارده
محمد بصلها وغير الموضوع يلا انزلي ساعدي سهير
سارة بقلق لأ ماهي سهير هيه كمان مشت
محمد. طيب صلي وكلي لقمه
وأنا هجيب ألي يبقي يساعدك
سارة تمام
ثاني يوم الصبح صحت ساره وحضرت الاكل لمحمد وطلعته للاكل لي محمد بحنيه تتجوزيني يا ساره
سارة يتبع........
خادمةقلبي ٥ الأخيرة.
_________________________
محمد بحنيه تتجوزيني ياسارة
سارة وهيه بتفكر. طيب وليه
محمد. إن متجوزتكيش هشام ھيأذيكي لأن نيته مش كويسه
سارة. أنا موافقه بس هل ده هحميني منه
محمد. ايوا طبعا هتبقي في حماية راجل
جه يوم كتب الكتاب والفرح
سارة في عقلها. ياه عمري مكنتش أتخيل اليوم ده
محمد. بينظر لها كل شويه
سارة بصتله وقالت. ممكن أطلب منك طلب
محمد. اه طبعا
سارة. ممكن متعايرنيش بأهلي وبصتله ببراءة
محمد. بضحكه انا عمري مش هعمل كده
بعد ماخلص الفرح خرج محمد وراح شركته وقالها انا هقعد في شركتي علي طول وهسيبلك الفيلا وبعدين هبقي أجيب فيلا جديده خرج وسابها
سارة. أنا كده مستريحه
عدي يومين علي الموصوع ده
هشام قرر انه يتزل ويروح عندهم البيت
راح ورن الجرس سارة كانت