سكربيت اكتفيت بك ( لميس & حسام ) للكاتبة ألاء عامر
لميس في حاجة يادكتور
حسن بتردد احم ح.حسام اتصل عليا امبارح
لميس بدموع مكتومة عايز يطلقني مش كده
حسن انا اسف والله حاولت اقنعه بس مردش
لميس شكرا يادكتور واسفة علي إزعاج حضرتك بمشاكلي
سلمي انتي بتعملي اي هنا جاية تستفردي بجوزي
حسن سلمي احترمي نفسك هي غلطانة أنها جاية تنضف بدالك عشان متتعبيش
سلمي اه غلطانة لما تيجي وهي عارفة اني مش هنا تبقي غلطانة وانت عاجبك الموضوع مش كده
حسن بزهق انتي زودتيها اوي انزلي لو سمحتي واسف
لميس بدموع ولا يهمكوا محصلش حاجه
سلمي لا حصل استني هنا راحة فين بتدوريلك علي واحد بدل اللي سابك مش كده
في قصر كبير لايقل جمالا عن قصر الرئاسة كان هو جالس علي كرسي مكتبه يتطلع لبعض الاوراق بانتباه حتي دق هاتفه أجاب بسرعة ليأتيه صوت الطرف الآخر الفرح جدا
لقيتها ياعز لقيتها
عز بتنهيدة ماشي يازين ابعتلي العنوان وانا هروح اجيبها
زين بحژن بس هي كانت في ميتم بعدين عرفتها من السواقين كانت بياعة ورد ياعز اختي كانت بياعة ورد مش لاقية تاكل وانا هنا مقضيها
عز انت مكنتش تعرف يازين*ثم أكمل
بمرح*بعدين هتنفذ وعدك وتجوزهالي انا فضلت معني بسببك
زين بغيرة معلش ياعز بس برده هي لسه صغيره لما تكبر علي الاقل تكمل ال25
عز ليه وانا هستني لحد مااعجز البنت تكمل ال18وهتكون مراتي *ثم أكمل في محاولة لاغاظته*وفي حضڼي
زين پغضب هقولك ياعز بس اشوفك يابن ال****
تسريع الأحداث مر 3ايام بدون احداث جديدة حتي كانت هي تنضف المنزل لتجد الباب يدق فتحت حماتها ونظرت الشابين أمامها أحدهما يشبه تلك الحورية لكن بشعر فحمي حريري والآخر لايقل جمالا وجاذبية ورجولة عنه ومن الواضح أنهما فاحشي الثراء من ملابسها