رواية حياة قلب فهد الفصل السابع بقلم ياسمين سالم حصري
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ركب السياره بسرعه واتجه خلف شريف الذي ينوي علي الشړ لتلك المسكينه
أحدها الي المقاپر وصل بيها شريف و فتح السياره و أحدها خلفه و هي تصرخ و تقول
و ركب بسياره و قاضها بسرعه
كان تلك المراقب تاها و لكن شاف سياره شريف تخرج من مكان المقاپر و راح علي هذا المكان متتبع سير السياره علي الارض ووصل الي المكان
و تحول و جه فهد و اتعصب وخاف جدا ممكن يكون
وقال مكذبا نفسه لا لا مستحيل و كان يقود سياره
پجنون و كان سوف يعمل ب حاډث أكثر من مره
و بعد دقائق وصل فهد الي المكان و ذالك المراقب يبحث بكل الترب مثل ما أمره فهد
فهد ظل يبحث و يبحب وقت وقت طويل
دموعه نزله من اليأس هل هي الآن ټموت هل حصل لها شي
يمكن أن تكون فارقه الحياه كل هذه الأفكار تدور برأسه
بعد أن فقد الأمل جث علي ركبته بندم كيف سمح لها بأن تخرج و ترجع لاهلي بعد ما سمع ابوها و هو يحلف و صدفه شاف حلقها بجانب تلك التربه
ابتسم بأمل و بدأء يحفر بيده و يحفر بسرعه ساعده
و بعدها صمه الجمته حينما رأي
يتتتبع يا رب يكون البارت عجبكم
حياه قلب الفهد
اقسم بالله اقسم بالله لو مالقيتش تفاعل زي الخلق ما انا مكملاها بجد انت مش بحلف بالله كدب و رب الكون ممكملها
إلا لما الاقي تفاعل عدل و انا مش بتاع
كلمه و ارجع فيها انا عندي امتحان و كتبت الروايه عشان الناس الي عماله تدخل خاص تكلمني لكن مش هتلاقي تفاعل مش هرد علي حد اصلا انا قولت الي عندي