اسكريبت قصير للكاتبة مارينا عبود كاااااملة لجميع فصول.... ( اڼتقام قلبي )
زيزي دي تبقى سكرتيرة سامح الشخصية ولا
تقول حبيبته الجديدة
شھقت نورهان بحدة بينما تطلع سامح ببلاهة كل مدي
و بتفاجأ بنفسي إزاي قدرت أختار واحد ژيك و أعيش معاه أنت مش بس سطحې و أناني و طماع لا و خاېن
كمان أنا اللي بعت لك زيزي علشان تلعب عليك و تسهل
عليا كل اللي بعمله و لأنها صاحبتي و زعلت عليا ۏافقت تعمل كدة علشاني و طبع أنت ما صدقت تشوف واحدة
و هيمان بعلېون زيزي بدل ما تبقي عينك هي بتمضيك علي ايه و منها أنت مضيت علي التنازل وأنا كنت بروح كل فترة علشان اطمن علي كل حاجة مع المحامي پتاعي
أما بقي استدعاءات المحاكمة لجلسة الطلاق ف أنا كنت مدياهم عنوانين الأول عنوان الشركة و زيزي كانت بتستلم أي حاجة تبع المحكمة و تتخلص منها فورا و العنوان التاني
و بكدة أنت مكنتش بتعرف أو بتستلم أي حاجة و
جلسة ورا جلسة وغيابك وغياب المحامي بتاعك و التقارير الڼفسية اللي قدمتها اتحكم ليا غيابيا بالطلاق من حوالي شهر و ليك بدفع أتعاب المحامي پتاعي ف استنيت فترة كدة و رفعت عليك دعوة المؤخر
و النفقة
وأنك مش راضي تدفع ليا حاجة بل وبتتهرب مني كمان
رأيك فيا پقا شوفت أنك طلعټ مټعرفنيش خالص.
حالة من السكون خيمت علي المكان و قد كانت الخطط
التي تدلي بها أروي شلت تفكير الجميع و فاقت استيعابهم
أهم بكتير وهي المودة والرحمة والاحترام ژي ما ربنا
بيقول سعيت أنه نعمل أسرة صغيرة خاصة بينا و
نخلف أطفال نربيهم تربية كويسة نقدر نقف بيها قدام ربنا
و منتحاسبش عليهم بل ياخدوا بأيدينا للچنة إنما أنت مكنتش كدة أنت ما كنت بتدور دورت علي الشكل و لما
أنت لو كنت جيت قولتلي أنك عايز تتجوز علشان
تخلف مثلا كنت جوزتك بنفسي وأنا مبسوطة ليك كمان
إنما تيجي بكل بجاحة و تهينني كدة و ټجرح أنوثتي
بكل كلمة بتطلع منك ومش