رواية راائعة للكاتبة رحاب جمال مكتملة لجميع فصول ...... ( حب وهمي )
هي دي فيها قصد انت وقعت ومحدش سما عليك ..
قاسم قام من علي كرسي بانفعال مستحيل
بعد مرور فترة طويلة
عند ايلا ..... تعرفي يا مريم نفسي في ايه
مريم بصيت على ملامح ايلا بدقه وركزت عليها وقالت بتوهان ايه
ايلا بحب نفسي اكون كاتبه زي نجيب محفوظ
بعد مرور ثلاث اشهر
الام بحب خلي بالكم من نفسكم
الاب ما تتاخروش ..
مدير المطعم بيوجه كلامه للنازلين كل الترابيزات محجوزه للاستاذ قاسم هو وزملائه مش عايز اي غلط فاهمين اول ما يوصل حد فيكم ينزل ياخد طلباتهم ...
قاسم پغضب ايه الدوشه اللي بره دي انا مش عارفه اركز .
مريم بصوت عالي الزاي يعني مش هتعرف تدخلنا ما المطعم مفتوح اهو
الامن يا فندم دا محجوز مش هينفع تدخلوا .
ايلا خلاص يا مريم يلا نمشي مش عايزين مشاكل
قاسم قام من علي كرسي واتجاه برا
الامن فتح الباب حضرتك انا مش بكدب حتي ادخلي وشوفي بنفسك .
ايلا مسكت ايدين مريم خلاص احنا ماشين
قاسم خرج ......
قاسم يوجه كلامه للامن هو في ايه
ايلا مسكت ايدين مريم شدتها جامد ومشيوا قدام
قاسم لسه باصص لقدام وبيشاور عليهم بايدو هما دول
الامن هما يا فندم
قاسم في نفسه مستحيل تكون ايلا
يتبع
تفاعل اخواتي عشان انزل بارت جديد دمتم بخير
حب_وهمي
بقلم رحاب جمال
يتبع
حب_وهمي
بقلم رحاب جمال
تكمله بارت 9
قاسم في نفسه مستحيل تكون ايلا
يوسف بصوت عالي استاذ قاسم
قاسم لف وشه ناحيه يوسف وقال لحظه رجع بص تاني ناحيه ايلا اختفت هي واختها من المكان قاسم اټجنن و بص لي يوسف پغضب قال بعصبيه اللغي الانترفيو.
يوسف بقلق بس
قاسم ما ادلوش اي اهتمام ومشي من قدامه و شغل عربيته وطلع بيها وحاول يلحقهم عشان يعرف اذا كانت هي ايلا ولا لا
طفي النور العربيه ونيم الكرسي لورا عشان ما حدش يلاحظ وجوده .
ايلا ومريم وصلوا الشارع كانوا مبسوطين جدا بعد ما شافوا مطعم ثاني واكل وانبسطوا واتصوروا وكانوا بيتكلموا في الشارع وسط كلامهم ايلا افتكرت موقف مريم مع الامن .
ايلا بثبات بس مكنش ينفع اللي عملناه مع بتاع الامن .
ايلا ضړبت مريم بخفه عيب يا مريم فجاه ايلا لحظه عربيه قاسم ولكن كذبت نفسها .
قاسم بص في ساعه شاف ان الوقت لسه بدري قرر يستني شويه
ايلا ومريم طلعوا دخلو اوضتهم ....
مريم رمت الشنطه علي كرسي قعدت علي سرير ومددت رجليها
و ايلا غيرت هدومها واخدت ملابس ودخلت الحمام تاخد شاور
مريم مالك وشك مصفر كدا لية
ايلا قد ايه كنت غبيه
مريم باستغراب لية بتقولي كدا
مريم مرايا الحب عاميه معرفش كنتي بتحبي في ايه
ايلا مش مهم بقي اهو راح لي حالوا..فين شنطه .
ايلا فتحتها
مريم بتسالها بدوري علي ايه .
ايلا بشوف قزازه البرفان بتاعتي بس غريبه شهادة الميلاد بتاعي مش هنا انتي شيلتي ها معاكي .
مريم لا دوري عليها كويس
ايلا نزلت كل اللي في شنطه بس مافيش اثر للورقه قالت انا متاكدة انها كانت معايا بس راحت فين
مريم يمكن وقعت .
ايلا