قصة كاملة للكاتبة ريم محمد
*لمَّا سمعت كدا انهرت فى البُكاء وحسيت أد إيه عمر زوج صالح وشخص كويس*
_تِيا ببکاء:بإذن الله معنًا فى الجنّة أنا مسمحاك
_عمر:لسه معترفتش ليها بحُبّي بس بإذن الله ناوي أعترف وأقولها الحقيقة
_أنا شيفاك المرة دي أحسن من المرات إلى فاتت
_عمر:اه الحمد لله، أنا حافظ كُلّ تفاصيلها وهي مفكرة أنّي بعاملها حلو عشان راحت المستشفى وعشان نفسيتها تتحسن بس لو تعرف
_كفاية تخبي وقولها كُلّ الحقيقة
_عمر:إيه رأيك نقضي يوم مع بعض نطلع نتفسح
_تِيا:لو كنت حاسس بالذنب عشان إلى حصل متحسش أنت مش مجبر تعاملني حلو
_عمر بنبرة دافئة:إلى بعمله ليَّا قبل ما يكون ليكِ
_تِيا بإبتسامة:هجهز نفسي
*خلصت وأنا عندي فضول أعرف ليه عمر بيعاملني حلو ان مش كان عشان كلام الدكتور فعشان إيه ما أكيد مش بيحبّني دي مستبعداها وكمان عارف كُلّ حاجة عني ازاى!*
*رُحنا كذا مكان وكُنا مبسوطين ومندمجين مع بعض حسيت ناحية عمر بمشاعر جياشة خصوصًا أنه طلع فوق ما تخيلت عارف دينه كويس دي حاجة بهرتني وأثرتني*
*بس لاقيت حاجة غريبة وبعدها*
_عمر بغموض:عارف
_يا ترى عمر عارف ايه ومراد هينفذ إلى قاله ولا لأ توقعاتكم؟
"الجزء التالت والأخير"
_تِيا بصد@مة:عارف!!
_عمر:كُنت مستني اللحظة إلى تقوليلي عليها عشان أتأكد إذا كُنتِ بتحبّيني ولا لأ
_تِيا:أنا خايفة عليك يا عمر وكُنت حرفيًا فى صژاع كُلّ يوم
_عمر:تعالي نروح ونتكلم فى البيت أحسن
_مراد بڠـل يُحادث نفسه:أستنوا عليّ ه*خ*ل*ص عليك
_عمر:أنا عارف إن مراد كان بيهددك وشكله ناوي يكون نسخة من ق*ا*ت*ل نيرة (الله يرحمها)
_تِيا:طب عرفت ازاى؛عايزة أعرف كُلّ حاجة