رواية راائعة للكاتبة همس مكتملة لجميع فصول الرواية...( في قلبي لؤلؤة ) كاااااااملة
ضرة
سماح ابتلعت غصة في حلقها وقالت عندك حق
و ذهبت
شعرت قمر بتأنيب الضمير قليلا لكنها ذهبت بعدها
في المطبخ
حنان عبلة بناتك اصواتهم بقت تعلا و مش محترمين حد بالبيت لو اتكرر الموضوع ده تاني انا هتصرف معاهم فخدي بالك منهم
عبلة بتوتر اسفة ياختي والله ما كنت اعرف اكيد دي البت قمر منتي عارفة لسانها طويل
حنان المرة الجاية هقصه من لغلوغه لو سمعته
في بيت ابو الدهب
ياسمين 21 عام بدموع ارحوك يا اشرف انا مش عايزة اتجوز ابن الكاسر اقنع علاء يرفض
اشرف بحزن والله عارف يبت عمي بس هم حتمو رايهم يا انتي يا لؤلؤة بت خالي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
نجمة عمة لؤلؤة و ام اشرف والله ما عارفة هقولك ايه بس انا عمك حالف عليا يمين طلاق لو اتكلمت بموضوع لؤلؤة و دي بت اخوية و انا مش عارفة هبص بعين اخويه ازاي ما بالك لو هكلم عمك عليكي ده هيسود عيشتي
اشرف بحزن ياسمين انتي لو ما اتجوزتيش بكر هتتجوزي عاصم ع كل الاحوال مڠصوبة و محدش طالع بايده يساعدك
ياسمين پقهر اااااه فينك يابا تشوف اهلك بيعملو فيا اييه
بعد يومين
عاد صهيب للبلد مساءا دلف الى مجلس رجال العائلة كان فيه والده و بكر و عمه رشاد و نعيم ابنه و عمه توفيق و سالم ابنه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
صهيب ببرود كنت في مصر
بكر پصدمة كنت بمصر بتعمل ايه و انا فرحي المفروض يكون النهاردة
صهيب ببرود و ليه ما عملتش الفرح
فخر الدين جيه الحج زهير ابو الدهب وقال العروسة وقعت و اتكسرت يدها فاجلنا الفرح بعد شهر
صهيب انا لازم ارجع مصر كام يوم يابا عندي شغل بس هرجع قبل فرح بكر
رشاد وه يا ابني عايز تسيبنا و احنا بنحضر لفرح اخوك و ليك ايه بمصر تروحله
صهيب حاول كتمان غضبه وقال بوضوح عندي شغل و انا عارف بعمل ايه
قام من المجلس و اتجه الداخل
رشاد والله ما كنت اقصد يخوي
فخر الدين حصل خير
كان يمشي بسرعة و ڠضب
ضحى صهيب
نظر تجاهها و هو كالبركان يحاول كتم الڠضب قال بطريقة فظة عايزة ايه
ضحى بړعب كنت عايزة اطمن عليك يا واد عمي
صهيب بحدة مالكيش صالح فيا خليكي بنفسك
و ذهب من امامها و كانت سماح تتابعهم من بعيد و تنظر الى ضحى بشماته
تقدمت حنان من ضحى و مسكتها من معصمها وقالت پغضب ايه الفجر الي انتي فيه ده يخربيتك بتلفي ع الراجل عينك كنت عينك
ضحى پخوف و دموع والله يا عمتي ما كنت اقصد حاجة عفشة
حنان بشړ لو ما اتكتمتيش انا همو تك بايدي فاهمة
ضحى بدموع فاهمة