رواية رومانسية راااائعة بقلم لوكا مكتملة لجميع فصول...( أعشقك ولكن كبريائي يمنعني )
لانه الفرحه الى دخلت بيتنا بعد سدره امى كان اسمها سدره اسم غريب بس حلو
امى ماټت وسابتنى لابويا من كتر حبه فيها مرضاش يتجز بعدها خالى فؤاد كان
عنده ابن اكبر منى باسبوع فمراته رضعتنى معاه فبقى هو اخويا فى الرضاعه
بقت فرح اخت عمر
بابا حبيبى بعد اما خلص الدكتوراه اكبر مستشفى فى نيويوك طلبت منه يشتغل
فيها و كان شاطر اوى فى شغله
انا واخواتى عمرنا ما افترقنا كنت علطول معاهم فى اى حاجه حتى لما روحت
المدرسه كنت عاوزه ابقى معاهم حاولو يقنعونى انه مينفعش عشان هم اكبر
منى ب سنين بس بتقول لمين
بابا قالى انى ممكن ابقى معاهم بس لو زاكرت كل سنه منهج السنتين
هكبر وابقى مع اخواتى انا من يومى زكيه فكان ده سهل بالنسبالى خصوصا انا
كنت بعمل حاجه بحبها
تعرفوا انا دخلت الجامعه عندى سنه ده طبعا كان حاجه غير عاديه بس انا
افترقت ان اخواتى هم درسوا طب وانا درست ادب
بس بابا كان فخور بيا اوى طول عمرى سابقه سنى كنت بدور على الحاجه اللى
كنت بذاكر زياده علشان يبقى مبسوط منى
بابا كان على طول بيفسحنى ويخرجنى ويجبلى كل اللى نفسى فيه قبل حتى ما اطلبه
اتخرجت من الجامعه عندى 16 سنه كان اللى فى سنى لسه فى الثانوى طبعا
ما سكتش على كده بدات احضر الماجستير والدكتوراه بقيت اصغر دكتوره عندى
احضر الدكتوراه فى السربون سافرت كان عندى 18 سنه اول مره اعيش بعيد عن
بابا واخواتى بس كله فى سبيل انى احقق حلم بابا
قعدت السنتين لوحدى فى مساكن الطلبه
بس بابا كان مطمن عليا اصلى بالرغم انى طول عمرى عايشه فى امريكا الا انى
بفكر تفكير شرقى بحت وكنت لابسه الحجاب من وانا عندى 15 سنه وكنت بلبس
الحجاب الشرعى