رواية جديدة بقلم حياة كاملة ...من الفصل الاول الي الفصل الأخير ( لم تكن اختياري )
السابعة
وهنا كانت الصدمه….. لازم اخد لقطه شاشه بسرعه واوريه لأسر!!!
وبتضحك بشړ : وقعتي ومحدش سمى عليكي يا مريم!!!
: ماسكه تلفوني لييييييييييه؟؟!
حنين پصدمه وخوف : سامر !!!
بيتقدم نحوها وعلامات العصبيه باينه عليه
حنين پخوف : انا بس ككك…وبيقطع كلامها كف نزل على وشها
حنين بعصبيه : لا يا سامر دي الحاجه الوحيده اللي هتفرق بين اسر ومريم مش هسمحلك تضيعها عليا……وبتزقه بكل قوتها وبتجري على اوضه اسر ومريم
اسر : ها ايه رايك في الأوضه حلوه مش كده
مريم باعجاب : خطتشيرة
وبيقعدوا يضحكوا كان اسر لسه هيتكلم بس بيقاطعوا صوت خبطات قويه على الباب بعدين الباب بيتفتح فيهم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حنين پخوف أن سامر يجيلها : ممكن ادخل ؟؟؟….. محتاجه اتكلم معاك
اسر بجمود : ما انتي اصلا ډخلتي !!!
حنين بتدخل وبتقفل الباب عشان خاېفه من سامر وعلى وجهها ابتسامه شړ
اسر بزهق : عايزه ايه يا حنين ؟!!
حنين بابتسامه خبث : مريم دي بنت خبيثه مش زي ما فاكرينها دي طلعت شما…ل
مريم وهي تصطنع الصدمه بمعنى سخريه من كلام حنين : والله ؟؟!……..عايزه توصلي لايه يا حنين ؟؟!
اسر : متغلطيش على مراتي وانا واقف
حنين بثقه : اهو الدليل معايا وبتمد له التلفون بس اسر بيزق أيدها
اسر : وانا واثق من مراتي فمش هشوف حاجه!!!….. إذا ده اللي جايه تقوليه فاطلعي برااا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مريم : معلش يا اسر ناخدها على قد عقلها
اسر : ماشي……ها ايه اللي عايزاني اشوفه
حنين لمريم : غبيه انتي يا مريم وقعتي نفسك هوا مكنش راضي يشوف …..خد وشوف بعينك !!!
اسر بياخد منها التلفون ومريم بتوقف جنبه عشان تشوف
اسر : ايه ده ؟!!
حنين بابتسامه نصر : ايوه واطلع فوق وحتلاقي رسائل كمان وكمان
اسر بيلف التلفون : انتي جايه تورينا تلفون شحنه فاصل ؟؟!
حنين پصدمه وهي بتبص عليه : ازاي ….. استنى بس احطه في الشاحن
اسر بعصبيه وزهق : لا لحد هنا وكفايه!!!
حنين : بس أوصله في الشاحن وشوف
اسر :ها وحتى لو لقيت حاجة عليها افتراضا انتي عايزه توصلي لايه بتعملي كده ليه ؟؟!
حنين : انا جايه اكشفك بس استني افتح التلفون
مريم بترميلها الشاحن : خدي افتحيه وريني غلطت في ايه ؟؟!
حنين وكأنها ما صدقت لقيت الشاحن بتاخده بسرعه وتوصله
اسر پحده : دي اخر فرصه يا حنين مش عدم ثقه في مريم بس عايز اشوفك عايزه توصلي لايه ؟!!
حنين بتفتح التلفون وهو موصل في الشاحن وبتفتح الشات : خد شوف
اسر بيمسك التلفون منها بعدم اهتمام وزهق
اسر : نهارك اسود يا مريم !!!
يتبع….