حقائق واسرار كاملة
من العمل تعود به الى منزلها ..وكانت لا تسمح له الزوجة أن تجعله يدخل الى داخل القصر لقد كان يقضي يومة في حوش القصر بالخارج ..ولا تسمح له بأن يلعب مع أبنها ولا تتركة يشاركه في أشياءه . حتى لا يحدث بينهما علاقة ويصبحا قريبان من بعضهما وكانت حريصة جدا على أبنها
ولكن كان أبنها عكس والدته ..لقد كان حنونا وطيب القلب وكان يشاركة في الألعاب بالسر وكان يعطيه الحلويات والطعام ويهديه الملابس دون أن تعلم الزوجة..
فأستمرت علاقتهما حتى كانا يتعاملان مثل الأخوة في الخارج
..طلبت من الخادمة بأن لا تحضرة الى القصر بشكل نهائي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مضئ أسبوع على غياب الغلام ..فشعر الصبي بالضيق وكان قد أشتاق لرؤية صديقة المقرب
فقرر أن يذهب لزيارته الى منزل الخادمة دون أن تعلم والدته ..
ذهب الى هناك وألتقئ به. وبدأء في معانقة بعضهما ومرحا قليلا ..ثم عاد الى القصر. ولم تعرف والدته عن الزيارة
فأستمر الصبي في مقابلة أخاة لفترة طويله حتى أصبحا في العمر العشرين عاما ..ولم تشعر الزوجة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فشعرت الزوجة بالراحة والطمأنينة لۏفاة الخادمة وكأنه جبلا قد زاح من قلبها ولكن لا تعلم بأن الله موجودا وشاهدا ويمهل ولا يهمل
وبعد أيام قامت الزوجة بأرسال أبنها الى الخارج لأكمال تعليمه في جامعة مشهورة وحديثة
.اما بالنسبة ذلك المسكين
لقد قاموا أهل الخادمة بطردة وأخبروه أن والدتهم قد عثرت عليه في الشارع وأخبروه أن والدتهم اللتي كانت تصرف عليه قد توفت وطلبوا منه أن يغادر من منزلهم.
فذهب يبحث عن مكان يقضي ليلتة فيه فذهب الى القصر لكي يخبر أخاة بما حصل معه ..ولكن أمرت الزوجة من حارس القصر أن يقوم بصرفه ...فقام الحارس بأصرافه بالقوة. وطلب منه أن لا يعود ثانيا حتى لا يتعرض ل ض رب
. فتوجه الشاب يسير شمالا حافي القدمين ..فظل يسير . حتى وجد أمامة مزرعة كبيرة جدا ..فدخل يبحث عن أصحاب المزرعة ..
وبعد بحثا بين المزارع وجد خيمة كبيرة وكان يوجد بداخلها رجلا عجوز فقال له الرجل العجوز من الذي جاء بك الى هنا أيها الشاب
ففال له الشاب أنني لا أملك مكانا أقضي ليلتي فيه. وكنت أسير بين الطرقات ولا أعلم الى أين أنا ذاهب وفجأة وجدت هذه المزرعة أمامي فقلت دعني أبحث عن مكان ما هنا أنام حتى الصباح وثم أتابع طريقي
فسمح له العجوز وقال له