قصة كاملة بقلم ( يويو ) « أدهم و تارا » ..
انت في الصفحة 29 من 29 صفحات
في غرفة تارا و ادهم
كان ادهم ينتظر أن تجهز تارا بينما كان يتصفح أحد الجرائد حتي سمع الخبر الذي سبب له صدمة خرجت تارا لتري ادهم يناظر الجرائد پصدمة .
تارا بقلق خير يا ادهم في ايه
ادهم وهو لا يزال تحت تأثير الصدمة غاده ......!
تارا پخوف مالها
ادهم ولا يصدق ما قرأه اڼتحرت ....!
تارا بړعب ايه ......!
نظرت له تارا بحزن لترد ربنا يرحمها و يسامحها ....!
نظر لها ادهم بحب ربنا يرحمها تعالي يلا ننزل للناس .
تقف هياتم بجانب زوجها محمود و يوزعون حلوى علي الصغار بمناسبة سبوع مكة ابنة تارا وادهم .
نزلت تارا ومعها ادهم وكان الحفل ملئ بالأقارب في جو من البهجة والفرح .
في ركن هادئ وقف ادهم يتحدث مع تارا .
ادهم بحب مش عارف حياتي كانت هتكون ازاي من غيرك
تارا بعشق وانا مش عارفه كنت هكمل حياتي ازاي لو لم تعد لي ......!
ادهم بهيام بحبك يا احلي حاجه في حياتي .
تارا بإبتسامه عشق بعشقك يا كل حاجه في حياتي .
تمت بحمد الله