قصة كاملة للكاتبة زهرة عصام « وردة الأدهم.. بائعة الورد »
كانت بتخترق باسم اختها .. هي مش خاېفه على نفسها قد ما هيا خاېفه على اختها.. ندي لا مش هتستحمل .. هسبها لوحدها إزاي
ادهم : يظهر إن وراكي حكاية كبيرة أوي يا مريم و كمل بخبث بس انا عندي وقت كافي إني اسمعك .. شممها برفان و هو بيقول فوقي بقي .. بدأت تفتع عينها و شافته مقرب منها شهقت و قامت بسرعة و من سرعتها داخت لكن مسكت نفسها
مريم بصيتله و هزت رأسها و قررت جواها أنها تسبها على ربنا زي مهي متعوده و افتكرت مقولتها دايما " ما دام الله معك يري و يسمع ما لا تراه ولا تسمعه فلا داعي للقلق "
ادهم : هطلبلك عصير يفوقك شوية
مريم بحرج: احم مفيش داعي أنا تمام
ادهم : تمام بصي انا مستعد اخرجك من هنا بس بشرط واحد
مريم بصيتله باستغراب و قالت شرط اي دا ؟!
بصلها بخبث و قال ....