رواية درة الغالب حصري بقلم زهرة الربيع الفصل الخامس حصري
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
الي قبلو امتى ناوي تلتفت لمستقبلك وتعرف انك اكفأ الناس في الاداره وتتعامل على الاساس ده عاجبك كل يومين تقف قدامي بالشكل ده
غالب قال بحرج..احم..حضرتك عارف..ان دي مجرد تسليه و
اللوا قال...الي انت بتسميه تسليه احنا هنا بنسميه غلط وغلط كبير.. الاماكن الي انت ببتتردد عليها دي المفروص تكون فيها علشان تداهمها مش تفضل تحميها علشان تتسلي.... المهم ..روح على شغلك ومش عايز الموقف ده يتكرر ...اعتبرو رجاء
اسر ضحك وقال..الصراحه تستاهل
غالب قال... طيب يا واطي ... انا هروح دماغي وجعتني يلا سلام
عند دره كانت بتنضف اوضه غالب وفتحت الخذانه الي بيحط فيها هدوم للبنات بتوعو وعجبها فستان احمر جميل فكرت لما قال مفيش حاجه هتناسبك يا شبر ونص بصت للفستان بغيظ ودخلت لبستو ووقفت قدام المرايه تبص لنفسها باعجاب كانت طالعه قمر كانو اتفصل ليها.... الفستان كان مكشوف جدا من فوق ومن تحت مبين كتير قوي من جسمها بقت تلف بيه قدام المرايه وقالت بكسوف...ايه ده..ازاي البنات بتلبس الحجات دي
بقلمي...زهرة الربيع
حازم بقى يبص على كل حته فيها برغبه شديده وقال..ايه ده يخربيت جمالك...انتي ازاي كده
دره خاڤت وقالت بارتباك..اما مش فاهمه حضرتك تقصد ايه
حازم قال بشهوه...مټخافيش...غالب مش بيجي دلوقتي خالص..خلينا نتسلى سوا ومحدش هيحس بينا وشدها عليه وحاول يبوسها بقوه
دره نزلت دموعها پخوف وقالت وهيه بتقوم..انا ا..انا هقلعو والله ومش هتتكرر وو
بس ھجم عليها
دره كانت بتزقو بقوه وبتحاول تبعدو وبتصرخ جامد بس هو مكمل لحد ما سمع صوت غالب بيقول وووووو
يتبع