الأحد 24 نوفمبر 2024

اسكريبت جديد بقلم نشوه عادل مكتملة ( اللي بيها ابتدي العمر )

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

خدامة عايزنى انا مروان البنا اللى نص بنات مصر بتتمنى ضافرى اتجوز خدامة فلاحة انت شكلك كبرت وخرفت يا محسن باشا 
وهنا قلم قوى ينزل ع وشه واتكلم محسن بحدة الظاهر انى فعلا مربتكش ودلعتك بما فيه الكفاية اسمع يالا هى كلمة واحدة يا تتجوز روفيدة يا اما هحرمك من العز اللى بتتفشخر بيه ده
مروان انت بتهددنى انك تحرمنى من الميراث ده ع اساس ان فيه غيرى يورثك! 

محسن يا وارث مين يورثك يا ابن فخر ولو ع الفلوس ممكن اتبرع بيها لدور الايتام اهى كفالة اليتيم هتملى ميزان حساناتى.. اسمع يالا انا عاوز اسمع قرارك موافق ولا لا 
مروان بعد تفكير موافق بس وربى لاعيشها فى چحيم هخليها تتمنى المۏت ومتطلوش
محسن والله لو فكرت انك تإذيها ما حد هيقفلك غيرى وهكتب كل حاجة باسمها هى 
مروان بعصبية للخدامة ايه هى سحرالك ولا ايه 
محسن غور من وشى يالا وتيجى هنا بليل عشان نكتب الكتاب 
مروان خرج من الفيلا وركب عربيته وطلع ع النايت كلوب وكان لسه مشتغلش دخل ع البار وقال هاتلى كاس
ماندو ايه يا مروان باشا احنا لسه بالنهار حتى 
مسكه مروان من ياقته وقال بعصبية انت مال اهلك اعمل اللى بقولك عليه اخلص
ماندو حاضر حاضر 
فضل يشرب لحد الليل قام وهو سکړان طينة طلب اوبر وجه اخده وراح ع الفيلا وكان جده والمأذون وبنت منتقبة قاعدين مستنينه
مروان هاللو اهلا اهلا يا فضيلة الشيخ اتفضل اكتب قسيمة الچحيم بتاعى انا والمدام 
المأذون ايه ده يا ابنى انت سکړان 
مروان لا كنت سکړان لحد ما شوفت البومة اللى قاعدة جنبك دى شايف منظرها يقطع الخلف من قبل ما اشوف خلقتها اومال لما اشوفها هيحصل ايه 
كانت بتفرك ايدها بتوتر عيونها دمعت وهى بتسمع كلامه اللى زى السم فأكمل المأذون يعنى انت مش موافق ع الجواز
مروان وهو بيبص لجده لو عليا انا مش طايق ابص فى خلقتها اصلا بس حكم القوى 
المأذون معنى انك مش موافق يبقى الجواز باطل 
محسن يا فضيلة الشيخ هو موافق وباقتناع بس هو بيحب يهزر ويرخم 
المأذون يا ابنى انت فعلا موافق 
مروان وهو يكبت غضبه موافق 
اتكتب الكتاب وقرب مروان من روفيدة اللى مش باين منها غير عيونها اللى بتشبه الارض الخضرا وقف قصادها بغل وقال مبارك عليكى يا قلبى الچحيم الابدى 
مردتش عليه اكتفت بالنظر ليه پخوف ونزل لمستوى راسها وغمز وقال يالا بينا يا عروستى نروح اوضتنا 
مسكها من ايدها لحد ما طلعوا الغرفة قلع القميص وفضل يقرب منها لحد ما وقعها ع السرير قرب منها والشرار بيطق من عيونه وسمع صوتها الرقيق هت.. هتعمل ايه 
مروان مردش عليها وفجأة شد النقاب من ع وشها لېتصدم صدمة عمره روفيدة!
مروان مردش عليها وفجأة شد النقاب من ع وشها لېتصدم صدمة عمره روفيدة!
 

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات