رواية راائعة للكاتبة يارا عبد العزيز مكتملة لجميع الاجزاء...( صدفة وزين )
نفسى هنتقم منه ودوقه نفس وجعى بس
فاطمه _ بس ايه
محمود وهو بيطلع من ھ _ بس انا اللى دلوقتي بتوجع عشان انا بجد بعشق رانيا خوفى عليها وكل كلمة حب كنت بقولهلها والله كانت طالعة من قلبى كنت مفكر دا كله أنى بنتقم من زين بس بجد انا بعشقها
فاطمه _ طب ما انا عارفه و عارفة انك مظلوم دا انت تربيتى يا محمود بعد ما ابوك وامك مټۏ انا عارفك اكتر ما انت تعرف نفسك
فاطمه _ يعنى هتهدموا بيتكم طب ابنكوا ڈڼپھ ايه يتولد يلاقى ابوه وامه منفصلين
محمود _ طب اعمل ايه
فاطمه _ متستسلمش رانيا كمان بتحبك اللى يخليها توافقك وتتجوزك من ورانا دا معناها انها بتحبك اوى كمان خليك جانبها وبينلها حبك ومع الوقت قلبها هو اللى هيفوز وهتسامحك
systemcode _ad _autoads
فاطمه _ صدقنى المسألة مسألة وقت واكيد حبكم هيفوز انا همشى عايز اى حاجه
محمود _ تسلميلى يا خالتو
فاطمه خرجت ومحمود دخل الاوضة عند رانيا اللى كانت نايمة وقعد جانبها وفضل يبصلها بحب
حط ايده على بطنها _ معقول انى فيه حتة منى جواكى وباسها من خدها _ انا اسف يعمرى
وبعد كدا نام واخدها فى ه
عند عمار
عمار _ عايز اسمع صوتها طب ارن عليها اقولها ايه ااه اقولها انا قولت لخالد وهو اداكى فرصة يومين
سارة _ الو
عمار تاه فى صوتها ومردش
عمار _ استنى انتى مش مسجلة رقمى ولا ايه
سارة _ انت مين
عمار _ عمار
سارة _ ااه انا متأسفة
عمار بزعل _ انا قولت لدكتور خالد وهو اداكى فرصة يومين
سارة بفرحة _ بجد شكرا جدا تسلميلى
عمار فرح لانها قالتله تسلميلى
سارة بخجل _ انا متعودة اقولها للبنات وكدا
عمار ببأتسامة _ عادى ولا يهم
صدفة لا بس ليه
زين عامل حفلة انهاردة فى الڤيلا
صدفة بجد بس ايه المناسبة
زين هعلن جوزانا قدام الناس
صدفة بس يا زين
زين وهو بيمسك ايدها مفيش بس الناس كلها لازم تعرف انى اتجوزت اجمل وارق والطف بنت فى العالم وانى هفضل طول الوقت فخور انها مراتى
صدفة ابتسمتله و زين اخدها فى
زين يلا قومى غيرى عشان اوصلك قبل ما اروح الادراة
زين ايوا طبعا اعزمى كل اللى انتى عايزاه
صدفة اوك
عند رانيا و محمود
محمود صحى ولاقى رانيا نايمة على صډړھ بصلها بحب
رانيا وقتها صحيت
محمود دا يا صباح القمر والجمال
رانيا بخجل انا نمت ومحستش بنفسى انا اسفة
محمود ببأتسامة انتى بتعتذرى ليه انا جوزك مش حد غريب
رانيا بخجل امم
محمود هحضر الفطار ونفطر مع بعض تمام
رانيا تمام
محمود بفرحة بجد
رانيا مش عايز خلاص
محمود مش عايز ايه دا انا ما صدقت
وقام حضر الفطار وفطروا مع بعض و رانيا فونها رن
رانيا الو ايوا يا ماما
فاطمه ازيك يحبيبتى عاملة ايه
رانيا تمام الحمد لله
فاطمه اتصلت عشان اقولك زين عامل حفلة انهاردة عشان يعرف صدفة للناس
رانيا ببأتسامة اوك يا ماما هاجى باذن الله شوية كدا وهكون عندك
فاطمه وهاتى محمود قوليليه خالتك عازمك
رانيا بصت على محمود ولاقته بيبص عليها ابقى رنى عليه وقوليله انا مش هقوله حاجه
فاطمه تمام يحبيبتى يلا سلام وخدى بالك على نفسك
رانيا حاضر مع السلامه
فاطمه وبعدين معاكى يبنت بطنى
فاطمه رنت على محمود وبلغته
محمود الو
زين عايزاك تعال الإدارة
محمود عايزنى فى ايه يا زين بيه
زين محمود متجادلش واعمل اللى بقولك عليه
محمود تمام
فى الادراة
زين هو سؤال واحد هسأله
محمود انت جايبنى تحقق معايا ولا ايه
زين انا جايباك عشان انت اخويا واللى بجد مش عايز اخسره
محمود انت خسرتنى وقت اما صدقت انى بسرقك يا زين
زين انا كان قصادى ورق بيقول انك كنت عايز تدخل تلاتة مليون جنيه على حسابك من صفقة الأدوية
محمود والله العظيم الورق اللى انا مضيت عليه كمدير تنفيذي للشركة هو نفسه الورقة اللى بعتهولك اللى كان المبلغ فيه ١٠ مليون بس
زين تمام هتعمل كل اللى هقولك عليه عشان نعرف مين اللى عمل كدا
محمود عايزنى اعمل ايه
زين هقولك
فى شركة زين
فى اوضة احد الموظفين يدعى حابر
جابر پخۏڤ وصډمة ايه دا استاذ محمود انت ايه اللى جابك هنا
محمود مالك خفت كدا ليه انا مش جاى اخفوك انا جاى اعمل معاك ديل
جابر اللى هو
محمود بثقة وهو بيحط رجل على رجل انا عارف ان انت اللى كنت متفق مع الشركة الاجنبية على انك هتصدرلهم شحنة الأدوية بى ١٣ مليون جنيه و فى نفس الوقت عملت ورق مزور للشحنة قدام زين انها ھتكون بى ١٠ بس ولما زين كشفك دبستنى انا و اخدت امضتى بطريقة غير